ألق نظرة على قائمتنا بالمصطلحات المالية المرتبطة بالتداول والأسواق. من المبتدئين الذين يبدؤون رحلتهم بالتداول إلى الخبراء الذين يتمتعون بعقود من الخبرة، يحتاج جميع المتداولين إلى فهم عدد هائل من المصطلحات بوضوح.
مؤشرات بولينجر® هي أداة تحليل فني مفيدة. إنها تساعد المتداولين على تحديد حركة السعر قصيرة الأمد ونقاط الدخول والخروج المحتملة.
تتألف مؤشرات بولينجر بشكل نموذجي من مؤشر متوسط التحرك (المؤشر الأوسط)، إلى جانب مؤشر علوي ومؤشر سفلي محددان فوق وتحت المتوسط المتحرك. يمثل هذا تقلبات الأصل قيد المراجعة. عند مقارنة صفقة سهم ما مع تلك المؤشرات، قد يتمكن المتداولون من تحديد ما إذا كان سعر ذلك السهم مرتفع أم منخفض. مؤشرات بولينجر هي مؤشرات جيدة ومناسبة للتداول ليوم واحد.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يعمل عرض هذا المؤشر كدلالة على تقلبات السهم. المؤشرات الأضيق تشير إلى تقلبات أقل، بينما المؤشرات الأعرض تشير إلى تقلبات عالية. يستخدم مؤشر بولينجر بشكل نموذجي متوسط تحرك لعشرين فترة. يمكن أن تمثل هذه "الفترات" أي إطار زمني من 5 دقائق لكل إطار زمني إلى ساعات أو حتى أيام.
يصف السوق الثيراني حالة من السوق حيث جزء كبير من أسعار الأسهم يرتفع أو من المتوقع أن يرتفع. يشير مصطلح السوق الثيراني غالبًا إلى سوق الأسهم بشكل عام، ولكنه يرتبط أكثر بالأصول المتداولة مثل السندات والعملات والسلع. غالبًا ما يتم تحديد هذا بارتفاع أسهم يبلغ 20% بعد انخفاضين يبلغ كل منهما 20%.
بصورة موسعة، يصف "الثيراني" بشكل عام توقع المتداول لارتفاع الأسعار، وبناءً على هذا الافتراض، يشتري سندًا أو سلعة بنية إعادة بيعها لاحقًا لتحقيق أرباح. أثناء فترات السوق الثيراني، قد يستفيد المتداولون من مجموعة متنوعة من الصفقات لتحقيق أفضل أرباح، بما في ذلك الشراء والاحتفاظ والارتداد المتزايد.
الاتجاهات السائدة للأسواق الثيرانية هي ثقة المتداول والتفاؤل والأمل. وحتى التوقعات بأن هذه النتائج القوية ينبغي أن تستمر لفترة مطولة.
كم تدوم الأسواق الثيرانية؟
دامت الأسواق الثيرانية لسنتين، أو حتى أكثر في بعض الحالات. من المهم الإدراك بأن الأداء السابق للأسهم أو الأسواق ليس مؤشرًا على الأداء في الحاضر أو المستقبل.
في مجال التداول، "العقد المختلط" أو العقود المختلطة تمثل سلة من الأسهم التي تم تجميعها معًا. إنها تزود المتداولين بانكشاف على أي قطاع أو قطاعات معينة. تمكّن العقود المختلطة من التنويع بسهولة عن طريق الاستثمار في سلال من الأسهم المترابطة.
بالإضافة إلى ذلك، في التداول عبر الإنترنت، العقود المختلطة هي تمثيل لمجموعة من الأسهم أو السندات أو الأصول أو أدوات مالية أخرى ذات طابع مشترك، مثل الانتماء إلى التجارة الإلكترونية، أو العملات الرقمية، أو شركات النفط والغاز، أو تمثيل جزء من محافظ المستثمرين المعروفة جيدًا.
هل تناسبني العقود المختلطة؟
من دون الخوض في محافظ معينة أو تقديم المشورة، فإن الممارسة الشائعة هي تضمين أشكال متنوعة من السلال ضمن حافظة التداول. من المقبول بشكل عام أن توزيع المخاطر (في أي أعمال تجارية، بغض النظر عن التداول) هو أمر سليم منطقيًا.
بينما يعرف جميع المتداولين أنه يتم تداول العملات الرقمية عبر الإنترنت، إلا أنهم قد لا يدركون أن بوسعهم التداول في أسواق تقليدية أكثر مثل السندات. إذًا، ما هي السندات؟ وما هو السند؟ وأين يمكن تداولها؟
السند هو شكل من تداول المشتقات المالية. يقوم المتداولون بصفقة على سعر الأداة المالية الضمنية من دون شراء الأداة المالية نفسها. بالتالي، فإنهم يشترون عقد فروقات السند أو عقد فروقات تلك الأداة المالية. إذا كان من المتوقع أن يرتفع عقد فروقات السند ، بوسع المتداولون القيام بصفقة طويلة. وبالطبع، العكس صحيح، فإذا كان من المتوقع انخفاض قيمة السند، بوسع المتداولون القيام بصفقة قصيرة.
السند هو قرض يقدمه المتداول (حامل السند الآن) إلى الجهة المصدرة. يمكن أن تصدر السندات من قبل الحكومات أو المؤسسات أو الشركات التي تسعى إلى رفع رأس مالها. عندما يشتري المتداولون سندًا، فإنهم يقدمون إلى الجهة المصدرة قرضًا مقابل ذلك السند. تلتزم الجهة المصدرة بدفع فائدة إلى حامل السند وإعادة مبلغ رأس المال عندما يصبح السند مستحق التاريخ.
مؤشرات بولينجر® هي أداة تحليل فني مفيدة. إنها تساعد المتداولين على تحديد حركة السعر قصيرة الأمد ونقاط الدخول والخروج المحتملة.
تتألف مؤشرات بولينجر بشكل نموذجي من مؤشر متوسط التحرك (المؤشر الأوسط)، إلى جانب مؤشر علوي ومؤشر سفلي محددان فوق وتحت المتوسط المتحرك. يمثل هذا تقلبات الأصل قيد المراجعة. عند مقارنة صفقة سهم ما مع تلك المؤشرات، قد يتمكن المتداولون من تحديد ما إذا كان سعر ذلك السهم مرتفع أم منخفض. مؤشرات بولينجر هي مؤشرات جيدة ومناسبة للتداول ليوم واحد.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يعمل عرض هذا المؤشر كدلالة على تقلبات السهم. المؤشرات الأضيق تشير إلى تقلبات أقل، بينما المؤشرات الأعرض تشير إلى تقلبات عالية. يستخدم مؤشر بولينجر بشكل نموذجي متوسط تحرك لعشرين فترة. يمكن أن تمثل هذه "الفترات" أي إطار زمني من 5 دقائق لكل إطار زمني إلى ساعات أو حتى أيام.
يصف السوق الثيراني حالة من السوق حيث جزء كبير من أسعار الأسهم يرتفع أو من المتوقع أن يرتفع. يشير مصطلح السوق الثيراني غالبًا إلى سوق الأسهم بشكل عام، ولكنه يرتبط أكثر بالأصول المتداولة مثل السندات والعملات والسلع. غالبًا ما يتم تحديد هذا بارتفاع أسهم يبلغ 20% بعد انخفاضين يبلغ كل منهما 20%.
بصورة موسعة، يصف "الثيراني" بشكل عام توقع المتداول لارتفاع الأسعار، وبناءً على هذا الافتراض، يشتري سندًا أو سلعة بنية إعادة بيعها لاحقًا لتحقيق أرباح. أثناء فترات السوق الثيراني، قد يستفيد المتداولون من مجموعة متنوعة من الصفقات لتحقيق أفضل أرباح، بما في ذلك الشراء والاحتفاظ والارتداد المتزايد.
الاتجاهات السائدة للأسواق الثيرانية هي ثقة المتداول والتفاؤل والأمل. وحتى التوقعات بأن هذه النتائج القوية ينبغي أن تستمر لفترة مطولة.
كم تدوم الأسواق الثيرانية؟
دامت الأسواق الثيرانية لسنتين، أو حتى أكثر في بعض الحالات. من المهم الإدراك بأن الأداء السابق للأسهم أو الأسواق ليس مؤشرًا على الأداء في الحاضر أو المستقبل.
في مجال التداول، "العقد المختلط" أو العقود المختلطة تمثل سلة من الأسهم التي تم تجميعها معًا. إنها تزود المتداولين بانكشاف على أي قطاع أو قطاعات معينة. تمكّن العقود المختلطة من التنويع بسهولة عن طريق الاستثمار في سلال من الأسهم المترابطة.
بالإضافة إلى ذلك، في التداول عبر الإنترنت، العقود المختلطة هي تمثيل لمجموعة من الأسهم أو السندات أو الأصول أو أدوات مالية أخرى ذات طابع مشترك، مثل الانتماء إلى التجارة الإلكترونية، أو العملات الرقمية، أو شركات النفط والغاز، أو تمثيل جزء من محافظ المستثمرين المعروفة جيدًا.
هل تناسبني العقود المختلطة؟
من دون الخوض في محافظ معينة أو تقديم المشورة، فإن الممارسة الشائعة هي تضمين أشكال متنوعة من السلال ضمن حافظة التداول. من المقبول بشكل عام أن توزيع المخاطر (في أي أعمال تجارية، بغض النظر عن التداول) هو أمر سليم منطقيًا.
بينما يعرف جميع المتداولين أنه يتم تداول العملات الرقمية عبر الإنترنت، إلا أنهم قد لا يدركون أن بوسعهم التداول في أسواق تقليدية أكثر مثل السندات. إذًا، ما هي السندات؟ وما هو السند؟ وأين يمكن تداولها؟
السند هو شكل من تداول المشتقات المالية. يقوم المتداولون بصفقة على سعر الأداة المالية الضمنية من دون شراء الأداة المالية نفسها. بالتالي، فإنهم يشترون عقد فروقات السند أو عقد فروقات تلك الأداة المالية. إذا كان من المتوقع أن يرتفع عقد فروقات السند ، بوسع المتداولون القيام بصفقة طويلة. وبالطبع، العكس صحيح، فإذا كان من المتوقع انخفاض قيمة السند، بوسع المتداولون القيام بصفقة قصيرة.
السند هو قرض يقدمه المتداول (حامل السند الآن) إلى الجهة المصدرة. يمكن أن تصدر السندات من قبل الحكومات أو المؤسسات أو الشركات التي تسعى إلى رفع رأس مالها. عندما يشتري المتداولون سندًا، فإنهم يقدمون إلى الجهة المصدرة قرضًا مقابل ذلك السند. تلتزم الجهة المصدرة بدفع فائدة إلى حامل السند وإعادة مبلغ رأس المال عندما يصبح السند مستحق التاريخ.